5 TIPS ABOUT التربية الإيجابية للاطفال YOU CAN USE TODAY

5 Tips about التربية الإيجابية للاطفال You Can Use Today

5 Tips about التربية الإيجابية للاطفال You Can Use Today

Blog Article



رغم فوائدها إلا أنه قد تفشل التربية الايجابية لأسباب متعددة، أبرزها الاختلاف بين الأبوين في أساليب التربية مما يشتت الطفل، والأزمات المالية والظروف غير المتوقعة التي قد تعرقل التوازن المطلوب أيضاً، كما أن استخدام أساليب لا تتناسب مع شخصية الطفل يمكن أن يؤدي إلى نتائج سلبية، حيث يحتاج كل طفل إلى نهج يناسبه لتحقيق النجاح، ومن تلك الأساليب:

الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة. 

أحد الأدوات الأساسية التي توصي بها إينس هو التحدث مع الأطفال عن التغيير بشكل مباشر وصادق. إنها تشدد على أهمية توفير المعلومات الملائمة لعمر الطفل، والتي يمكن أن تساعدهم على فهم ما يحدث ولماذا.

في النهاية، التربية الإيجابية ليست مجرد مجموعة من الاستراتيجيات أو الأساليب، بل هي طريقة لرؤية الأطفال والعلاقة بين الوالدين والأطفال.

كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟

مشاركة الأطفال الأكبر سناً في رعاية أشقائهم الأصغر سناً:

حين تخطئ، وتفقد أعصابك، وتنفجر غاضبًا في وجههم لأي سبب كان، تأكد من أن تعتذر عن ذلك. 

يحبون ويحترمون والديهم ومقدمي الرعاية من مدرسين ومدربين 

التواصل الإيجابي لا يعني فقط الامارات استخدام كلمات إيجابية، بل يتضمن تقديم ردود فعل إيجابية، والتركيز على حل المشاكل، والتأكيد على الجوانب الإيجابية للأطفال.

وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.

سيساعدهم ذلك على تطوير حس الاتجاه وتعزيز مستوى ثقتهم. التحكم في كل قرارات حياتهم سيجعلهم متمردون أو غير مطيعين.

اهتمام كبير بالنمر العربي للحفاظ الإمارات عليه من الانقراض (الشرق الأوسط)

وتستعرض سوبرا بعض أساليب التربية الإيجابية وكيفية استخدامها مع الطفل، ومنها:

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page